«تريند قرية ابن العاص» بمركز كفر صقر بالشرقية يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي .لعبة « شد الحبل » نالت استحسان واعجاب عدد كبير من الجمهور لما لها من رونق خاص يميزها عن كره القدم أو أى لعبة أخري.
لعبة أعادت الروح من جديد لجيل العظماء من المواطنين الكادحين، الذين يكافحون من أجل لقمة العيش في الصباح ، ليجدوا متنفساً في عصريات النهار ، وكٱن القائمين والمنظمين يهدوها لهم كنوع من أنواع الترويح عنهم واسعادهم. وإسعاد الجماهير وبث الفرحة والسعادة في أعين وقلوب البسطاء.
مايميز هذة اللعبة ونجاحها هي الروح الجميلة بين جيل العظماء الخالية من التعصب الأعمى في الرياضة ، هم فقط يريدون التقاط الأنفاس وجائتهم الفرصة في بطولة كأس لعبة «شد الحبل» زادهم الحماس والإصرار والمنافسة الشريفة بين العائلات للمرة الثانية في مركز شباب إبن العاص بمجهود كبير من القائمين على عمليات التنظيم أبرزهم الكاتب الصحفي نشأت حمدى والدكتور السيد عبد الهادى الدكتور بقسم الطاقة الذرية والمهندس أحمد عثمان رئيس مجلس إدارة مركز شباب القرية وعدد كبير من الداعمين لكل الأنشطة داخل القرية أبرزهم رجل الأعمال أحمد فاروق وعماد حسنى وأحمد دويك وفضيلة الدكتور فودة السيد فودة الدكتور بوزارة الأوقاف وأمام مسجد الإمام الشافعي بالقاهرة ولفيف كبير من أهل القرية الذين يدعمون كل الأنشطة والمشروعات داخل القرية.
اللافت في الأمر أن بطولة « شد الحبل » خلقت حالة من الفرحة والمنافسة الشريفة المختلطة بالحب والاحترام المتبادل بين العائلات المشاركة من أجل قضاء ساعات قليلة تمضي قدما بين الاحباب .
وعلي مايبدوا أن البطولة القادمة في لعبة شد الحبل ستصبح حديث الساعة بعد استعداد عدد كبير من العائلات وعمل معسكرات مغلقة استعدادا لنيل اللقب المنتظر ، في فرية إبن العاص والإصرار والعزيمة يسود كل الفرق المشاركة لانها رياضة الفن الجميل بين جيل العظماء.
قبل سنوات لم نجد تلك الروح ، لكن بعد فرمان الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية واعطاء إشارة البدء للمهندس مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء للبدء في تنفيذ خارطة مشروعات حياة كريمة ، عمت الفرحة جميع المحافظات والقري التي كانت تعانى نقص في الخدمات ومن ثم زالت هذة العقبات لبدء عهود من التقدم والازدهار بايادى المصريين.
أخيرا ولبس آخرا ، الرياضه أخلاق ومبادئ وترويح عن النفس مثل هذه النوعية من الألعاب شد الحبل ، ادعموا أى نشاط رياضي طالما أنة سيكون متنفساً بعيدا عن ضغوط العمل ومصاعب الحياة ولا تدعوا فرصة لمن يعكر صفو هذة الألعاب التي كادت أن تنقرض وبمحض الصدفة أصبحت تريند قرية ابن العاص بالشرقية، لدرجة أن عدد كبير من القري بادروا بعمل بطولات لهذة اللعبة التي يصنع فرحتها جيل العظماء من المواطنين واكرر العظماء الذين يحاولون أن يجدوا متنفساً ويكفي أن تكون مثل هذه اللعبات وسيلة تواصل بين العائلات مثل مواقع التواصل الاجتماعي.
انت تقرأ هذا الموضوع في قسم عاجل على موقعك المفضل النافذة الاخبارية.
كما يمكنم ايضا تصفح المزيد من الاقسام الهامة في موقعنا:
تابعنا الآن على جوجل نيوز النافذة الإخبارية