الحدث الأضخم ..كبار المطورين يتنافسون في سيتي سكيب 2022

الحدث الجلل في القطاع العقاري المصري ينتظره آلاف المواطنين من المتابعين للسوق المحلية سواء الإقرار أو الشركات العقاريه 

خبراء عقاريون كشفوا خلال تصريحات صحفية لبوابة النافذة أن يكون معرض سيتي سكيب هذا العام مختلف عن السنوات الماضية خاصة مع المشروعات العقارية والفرص الاستثمارية المتاحة في العاصمة الإدارية الجديدة والعلمين والقاهرة الجديدة واكتوبر وزايد وغيرها من مدن الجيل الرابع.

فرص استثمارية عقارية واعدة

وأكدوا أن معرض سيتي سكيب هذا العام متوقع أن يضم فرص استثمارية عقارية واعدة لكل الراغبين في شراء عقار أو الاستثمار فية سواء داخل العاصمة الإدارية الجديدة أو في المدن الجديده او غيرها علي مستوي الاستثمار العقاري التجاري أو الإداري أو الطبي أو الفندقي.

تسعي الشركات العقاريه المشاركة في سيتي سكيب هذا العام ويزيد عددهم عن 50 شركة عقارية إلي تقديم أفضل ما لديها من عروض حصرية وخصومات وفرص استثمارية للعملاء والمواطنين الراغبين في الشراء والحجز داخل المعرض .

سيتي سكيب مصر 2022

يفتتح معرض سيتي سكيب مصر دورته الحادية عشرة خلال الفترة من 21 إلي 24 سبتمبر الجاري بمركز مصر الدولي للمعارض في القاهرة الجديدة، إذ تقام دورة هذا العام على كامل مساحة المكان والتي تزيد عن 23 ألف متر مربع، ومن المتوقع أن يستقبل أكثر من 25 ألف زائر ومشارك من جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

يستمر المعرض 4 أيام كاملين تقوم فيهم كل الشركات العقارية الكبري بإستعراض أهم مشروعاتها ذات التصاميم الفاخرة التي تعكس صورة الشركة ومكانتها في السوق المصري، وللتميز بين حيتان المجال الذين يسعون بقوة لكسب أكبر عدد من العملاء في معرض سيتي سكيب City Scape

واستضاف مؤتمر سيتي سكيب مصر مؤتمرة على مدار يومين 12-13 سبتمبر الجاري، الذي ينعقد تحت رعاية ودعم وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية.

جدير بالذكر أن المؤتمر سلط الضوء على سلسلة من التحديات من مختلف القطاعات التي تؤثر على الساحة العقارية المصرية مثل توقعات النمو لعام 2022/2023، والتضخم، والأزمات العالمية، وتخفيض قيمة العملة، وسياسات الاقتصاد الكلي التي كان لها تأثير هائل، وكذلك التأثير على صناعة العقارات في مصر والاستقرار المالي العام، بالإضافة إلى ذلك، سيناقش المؤتمر أيضًا الخطوات التي يتم اتخاذها في التحول الأخضر، لا سيما مع كون مؤتمر سيتي سكيب تمهيدًا لمحادثات الاستدامة التي ستتبع في الأشهر المقبلة استعدادًا لاستضافة مصر لقمة المناخ 27 في نوفمبر المقبل.